التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

حقائب مشغول

حقيبة مشغول الألوان ومشابك الغسيل حقيبة مشغول - بحث وإيجاد

حقيبة مشغول قوس الألوان

الأكياس المزدحمة هي بالضبط ما تبدو عليه - أكياس لإبقاء طفلك أو طفتلك مشغولاً. هناك موضوعات لا نهاية لها ومفاهيم التعلم التي يمكنك تضمينها في حقائب النشاط هذه. نحن نقدم لك ابتكارًا ملونًا وممتلئًا تمامًا بمتعة قوس الألوان. لتطابق الألوان وبناء قوس ألوان. يمكنها أن تجمع أحجية قوس الوان مع إحساس حرفية ، "ارسم" واحدة غزلًا أو شريطًا وتطابق الألوان مع كلماتها على طول الطريق. إلهام الخيال ، شجع طفلك على الخروج بطرقه الخاصة لإستخدام حقيبته المزدحمة. قد يفاجئك بالأفكار العبقرية التي تأتي معه. وهي تعمل على حل المشكلات وتستخدم مهاراتها في التفكير النقدي في الوقت الذي تقرر فيه طرقًا جديدة للعب. أهداف التعلم والتطوير التعرف على الألوان وتحديد الهوية. الذاكرة والتذكر. المهارات الحركية الدقيقة - التنسيق بين اليد والعين والبراعة وقوة الإصبع. الرياضيات - العد ، التعرف على الأنماط ، التعرف على الأشكال. حل المشاكل. فهم الجزء لعلاقة كاملة. مواد الفنون والحرف. حقيبة سستة بلاستيكية واضحة. شعرت الحرفية او الجوخ في قوس من الألوان. الغزل أو الشريط في قوس من الألوان. مقص, كرات ال

حقائب مشغول

ماهي حقائب مشغول؟ حقائب مشغول تفعل بالضبط ما يقول اسمه. إنها أنشطة مصممة لإبقاء طفلك مشغول يشارك في الترفيه. ما يميز هذه الأنشطة هو أنها مخزنة في أكياس فردية. لا يساعد هذا في الحفاظ على تنظيم أنشطة النشاط فحسب ، بل إنه يجعلها سهلة أيضًا أثناء التنقل. نحن دائمًا نأخذ بعضًا من هذه الأكياس قبل الخروج لتناول العشاء أو موعد الطبيب.

ماهو التعليم الذاتي وأهميته

هو أن يمارس الطفل العمل بنفسه، تحرِّكه حاجته الذاتية للتعلم، وذلك بإتاحة الفرصة للطفل لكي يتعلم بنفسه عن طريق المواد والأدوات والأشياء الموجودة حوله والتوصل للإجابة بنفسه عن طريق التجربة والإكتشاف والأسئلة أو بمساعدة قليلة من والديه ومعلمته التي تقدم له برامج تعتمد على الإستكشاف. أهمية التعليم الذاتي  الهدف من التعليم الذاتي هو مساعدة الطفل على تنمية سلوك إيجابي تجاه التعلم؛ فالأطفال يشجعون على طرح الأسئلة والإكتشاف، وهذا يعزِّز قدراتهم على حل المشكلات ويجعلهم يتعرفون على العلاقة بين السبب والنتيجة ويخططون، ويشجع الأطفال على تجربة أفكارهم وإستخدام الأدوات بإبداع. وإكتشاف الطفل للمعرفة يجعله يفهمها ويحتفظ بها لمدة أطول، ويستطيع أن يستفيد منها في مواقف مشابهة أو جديدة، بعكس لو أعطيت له عن طريق التلقين بواسطة المعلمة. إن تدريب طفل ما قبل المرحلة الإبتدائية على الإستكشاف يعده للمراحل القادمة من حياته أيضاً؛ حيث تنمو معه هذه المعرفة ويتعود على أسلوب الإستكشاف. ولذلك فهناك ضرورة لأن نبدأ مع الطفل منذ مراحله الأولى أسلوب التعليم الذاتي الذي يقوم على كشفه للحقائق بنفسه، حتى يصل إلى المرحلة

طفل منتسوري 3 سنوات

بعد أن تعلم مهارة المشي، الكلام، بعد أن لمس و إكتشف كل ما يحيط به بيده، ينتقل عند بلوغه مرحلة ثلات سنوات لإكتساب مهارات أخرى أهمها تنمية الخيال وتعتبر القصص و الحكايا أفضل الوسائل المتاحة لتغذية خياله، فهي تحثه على تخيل كل شيء، على إعطاء أشكال وملامح للشخصيات، على إضفاء ألوان وروائح للأشياء، معتمدا في ذلك على رصيده المعرفي و على كل ما تمكن من رؤيته و إكتشافه في ما مضى. مرحلة ثلات سنوات هي مرحلة تنمية الخيال كما تعتبر الحكايا و القصص أفضل الوسائل لتحبيب الطفل في لحظة الخلود إلى النوم، فإذا كانت بالنسبة لك لحظة راحة و إسترخاء، هي بالنسبة لطفلك لحظة يتخلى فيها عن كل شيء ممتع، لذا كانت القصة أفضل شيء لتحفيزه على الدخول في فراشه. فمن المهم جدا أن تجعلي قراءة القصة جزء من روتينك اليومي. من الوارد جدا أن تسمعي طفلك يتحدث إلى رفيق خيالي له، يلعب معه ويحاكيه طوال الوقت، لا تقلقي فهو أمر طبيعي وعادي للغاية، فربما يعبر طفلك عن إحتياجه لصديق يلعب معه، أو ربما هذا هو الوقت المناسب لدخوله إلى المدرسة. كما أنه من الوارد جدا أن يحكي طفلك أحداث لم تحصل في الحقيقة من قبيل قد شاهدت باتمان يتسلق الجدر

طفل منتسوري بين2 و 3 سنوات

عنوانه الوعي بالذات، نعم خلال هذه المرحلة العمرية سيعي بأنه شخص منفرد بذاته، سيعلم أنه ولد أوأنها بنت، أنه إبنك أو بنتك، سيستعمل من الآن فصاعدا كلمة أنا، وهو يعيي بأنه شخص آخر مختلف عنك، سيستعمل أيضا كملة لا للتعبير عن ما لا يرغب فيه. و بناء على هذا يعتبرالأخصائيون و علماء النفس أن سن 3 سنوات هي السن المناسبة لإدخال الطفل إلى الحضانة وليس قبل ذلك . يمكن أن تكون هذه المرحلة مرحلة تمرد، مرحلة لا بإمتياز، ليس لأنه غير مهذب أوعنيد بل لأنه يريد أن يفعل كل شيء بنفسه وأن يقرر متى  كيف يفعل الأشياء. لأنه يعلم الآن أنه شخص آخر مستقل عن أمه وأبيه، إلا أن عدم قدرته على فعل الأشياء بمفرده و إعتماده على أبويه في كل شيء قد يولد عنده إحساسا بالإحباط. لذلك وجب عليك السماح له بفعل بعض الأشغال بمفرده بعد تأكدك من عدم وجود أي شيء قد يؤذي به نفسه . نصائح لحسن التعامل مع الطفل خلال هذه المرحلة العمرية بين سنتين و نصف وثلات سنوات لا تستمري في القيام بالأشياء عوضا عنه بدعوى أنه لا يعرف، بل علميه و إلا أمضيت ما تبقى من حياتك تقومين بتلك الأشياء. عامليه على أنه طفل كبير الآن، سيحتاج من الآن فصا

طفل منتسوري من 18 إلى 24 شهر

بعد أن أتقن طفلك مهارة المشي لن يمنعه شيء من الإكتشاف، سيلعب بكل شيء، هو قادر الآن على الإمساك بكل ما يستهويه ويثير فضوله، لا يمل ولا يكل و لا يتعب. هو لا يقصد أن يخرب أو أن يتلف الأشياء، هو فقط يريد أن يكتشف، لا تحرميه من ذلك، تأكدي من أن ما بيده لن يسبب له أذا و إتركيه يكتشفه حتى يمله ويتركه، فذلك سيساعده على تنمية قدراته الحسية والفكرية وحتى العضلية إجعلي له مكانا آمنا يلعب فيه و يكتشف. لاتنعتيه بالشقي(الباسل)إذا كان يحاول لمس كل شيء، فهو فقط يحاول إشباع فضوله الامتناهي. هام جدا : لا تنسي إتخاذ جميع التدابير والمعايير اللازمة لضمان سلامة طفلك. أبعدي الأواني الزجاجية و الديكور، ضعي حواجز أمام المقابس الكهربائية، تعودي على إغلاق باب المطبخ، باب الحمام…، أما بالنسبة لمائدة الطعام فلا تعديها حتى يكون عليها مراقب، تعودي على شرح الأشياء لطفلك، فهو يفهم الآن ما تقولينه، إشرحي له لماذا لا يجب الإقتراب من براد الشاي أو الكأس المليء بالحليب الساخن إجعليه يلمسه ليحس بالألم و يتجنبه مرة أخرى. لا تتركيه أبدا لوحده في مكان ما، فأنت لا تستطيعين توقع ما قد يستهويه و ما قد يثير فضوله.