التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠٢٢

مايجب تربية الابناء عليه

أول مايجب تربية الابناء عليه هو: الاحترام. التفاني والالتزام. التضحية. أن يكون مفيدا. حب العائلة. التدين. الصدق. أهمية التعليم. فعل الخير. التحكم في النفس. عندما نقوم بتربية أطفالنا لابد من تعليمهم القيم والأخلاق القيمة حتى يكون شخص يفيد نفسه ومن حوله ومن أهم ما يجب أن يتعلمه  الاحترام :   هو واحد من أهم القيم الأخلاقية التي يجب زرعها في كل طفل وتبدأ هذه القيمة بترسخ في أخلاق الطفل عندما يرى الاحترام بين والديه في أصعب المواقف، لذا سيصبح شخص يحترم الجميع ممن حوله سواء صغار أو كبار. التفاني والالتزام : يجب على الآباء تربية أطفالهم على عدم الاستسلام عند مواجهة الأمور وتحمل الأوقات الصعبة بالحياة، حيث أنه من المفترض عليهم أن يقاتلوا من أجل أهدافهم حتى يتعلموا المثابرة وتحمل الضغوط في الكبر. التضحية :  من المفترض أن نعلم الأطفال أن الحياة ليست دائما في صالحنا وأنها ليست طوال الوقت سهلة، كما يجب أن نقوم بالتضحية من أجل تحقق بعض الاشياء لذا عليك تعليم طفلك قيمة التضحية . أن يكون مفيدا :   من أهم القيم التي يجب أن تعلمها لطفلك هي مساعدة الآخرين لأن لا أحد يكون باستطاعتة إنجاز بعض المهام بمفر

طريقة مونتيسوري لمنح أطفالك الحرية هذا الصيف

الصيف في الأفق ومعه يأتي أيام في المسبح ، أمضيت الأمسيات في اللعب في الفناء الخلفي بعد العشاء ، ونعم ، شكاوى لا مفر منها من "أشعر بالملل!" بغض النظر عن مقدار التسول للأطفال لمزيد من وقت اللعب خلال العام الدراسي ، فإنهم ما زالوا يعانون أحيانًا عندما يواجهون أيامًا في أيام بلا نظام أو روتين. منح أطفالك الحرية - أيام طويلة بدون أي شيء في الجدول - يسمح لهم بمتابعة اهتماماتهم الخاصة ، ومعرفة من هم حقًا ، وتعلم كيفية إدارة وقتهم. ولكن يمكن أن يكون نوعًا من الكارثة في بعض الأحيان. يزدهر الأطفال بالروتين ، وفي بعض الأحيان عندما يتم تداول أيام الدراسة المنظمة للحصول على وقت لعب يتدفق بحرية ، فإنهم يفقدون ذلك. هل هذا يعني أنه يجب عليك تسجيل أطفالك في المعسكرات والفصول الدراسية ليشغلوا كل دقيقة من أوقات فراغهم؟ رقم! هناك حل وسط. يتم منح الأطفال في الفصول الدراسية بطريقة مونتيسوري قدرًا كبيرًا من الحرية. يمكنهم التنقل بحرية حول الفصل الدراسي ، ويمكنهم تحديد ما يجب العمل عليه ومع من ، وإلى حد كبير ، كيفية قضاء وقتهم. ومع ذلك ، هناك شيئان يجعلان هذه الحرية ناجحة: الهدف والبنية. لكن انتظر.

أنشطة ممتعة لتحريك الأسرة بأكملها

الأطفال بطبيعتهم نشيطون للغاية بمفردهم ، بالطبع ولكن بدون ملاعب ولا تربية بدنية في المدرسة والرياضات الملغاة ، قد يكون من الصعب المشاركة في الحركة اليومية. وصي الخبراء بأن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 1 إلى 4 سنوات يحتاجون إلى ثلاث ساعات من النشاط البدني يوميًا ، وأن الأطفال الأكبر سنًا يحتاجون إلى الحركة أيضًا - ليس فقط للحصول على أجسام صحية ، ولكن للحصول على درجات جيدة . وذلك لأن فصول التربية البدنية والممارسات الرياضية تفعل أكثر من مجرد جعل الأطفال يتجولون - فهي تعزز مجموعة متنوعة من المهارات الحركية الكبرى المهمة مثل التوازن والتنسيق والقوة والمرونة وردود الفعل. فهل هذا يعني أنك يجب أن تشعر بأنك ملزم بإعداد منهج PE كامل لطفلك خلال هذا الوقت؟ رقم! لكن أي شيء يجعل الأطفال يتحركون ويلعبون ، ونأمل أن يتصرفوا بسخافة بعض الشيء معًا ، هذا انتصار الآن. فيما يلي بعض الأفكار الإبداعية لتشجيع النشاط البدني بخلاف "الذهاب للعب في الخارج" - بما في ذلك الأنشطة والتمارين التي يمكنك القيام بها مع الأطفال. أفكار حركة داخلية للأطفال إذا كنت تواجه طقسًا سيئًا في الأسبوع أو كنت تعيش في منط

أحكام الاسلام في المولود الجديد

الولد نعمةٌ من نِعم الله على عبادِه، ولا يقدر هذه النعمة حقَّ قدرها إلاَّ مَن فقدَها، فتجِده يبذُل الغاليَ والنَّفيس في بذْل الأسباب التي بِها يحصل الولد، ويركب الصَّعب والذَّلول ويُكْثِر السَّفر والتنقُّل بين الأطبَّاء علَّه يُرْزَق بولد، وقد رغَّب الاسلام في طلب الولد؛ فعن معقل بن يسار قال: جاء رجلٌ إلى النبيِّ صلَّى الله عليْه وسلَّم فقال: إنِّي أصبتُ امرأةً ذاتَ حسبٍ وجَمال، وإنَّها لا تلِد، أفأتزوَّجُها؟ قال: ((لا)) ثم أتاه الثانية فنهاه، ثم أتاه الثالثةَ، فقال: ((تزوَّجوا الودود الولود؛ فإنِّي مُكاثر بكم الأمم))؛ رواه أبو داود (2050) بإسناد حسن. أَهَمِّيةُ الأوْلاد:  طَلَبُ الوَلدِ أمرٌ مُستحبٌّ مُرغَّبٌ فيه، فإنّ الذّريةَ نعمةٌ عظيمةٌ يعود خيرُها على العبدِ في دُنْياهُ وأُخراه، إذا أَحسَنَ تربيتَها التّربيةَ الصّالحة، وأَتْقَنَ رِعايتَها الرِّعايةَ السَّليمة. صلاحِ الوَلَدِ وسلامتِه قبلَ وُجودِه: لانه سعيٌ جميلٌ ومَقصدٌ نبيلٌ يبدأ بحُسن اختيارِ الزّوجِ أو الزّوجة، والّذي يرتكز أساسًا على النّظرِ في سلامةِ دينِ كلٍّ منهما وجميلِ أخلاقِه وقدْ شرع الله في حقِّ الولد ما يكفُل نشْأَت

تربية الابناء في الاسلام

تربية الأولاد من الواجبات المطلوبة من الأبوين، أمر الله تعالى بها في القرآن وأمر بها الرسول صلى الله عليه و سلم،  وقد قال الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون} [التحريم:6].  يقول الإمام الطبري رحمه الله تعالى في تفسير هذه الآية: يقول تعالى ذكره: {يا أيها الذين آمنوا} أي: يا أيها الذين صدقوا الله سبحانه- ورسوله -صلى الله عليه وسلم- {قوا أنفسكم} أي: علموا بعضكم بعضا ما تقون به من تعلمونه النار وتدفعونها عنه إذا عمل به من طاعة الله واعملوا بطاعة الله تعالى. وقوله تعالى: {وأهليكم ناراً} يقول: وعلموا أهليكم من العمل بطاعة الله تعالى ما يقون به أنفسهم من النار. " بتصرف من (تفسير الطبري:28 / 165).  وقال القرطبي رحمه الله تعالى : قال مقاتل: ذلك حق عليه في نفسه وولده وأهله وعبيده وإمائه ، قال إلكيا: فعلينا تعليم أولادنا وأهلينا الدين والخير وما لا يستغني عنه من الأدب وهو قول الله تعالى: {وأْمُر أهلك بالصلاة واصطبر عليها}   ونحو قوله تعالى للنبي صلى الله عليه وسلم : {وأنذر عشيرتك ا

عناصر تربية الابناء

تربية الأبناء مسئولية جسمية ، ونعمة عظيمة تستحق الشكر ، فقد قال تعالي : { وجعلنا له مالا ممدوداً وبنين شهوداً } [ المدثر : 13 – 14 ]. فالأبناء زينة الحياة الدنيا ، وجواهر نفيسة تترعرع علي عرش الأسرة ، فهم أمانة أوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بحمايتها ورعايتها .. فقال : ” كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ، الإمام راع ومسئول عن رعيته ، والمرأة راعية في بيت زوجها ، ومسئولة عن رعيتها ، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته ” [ البخاري ومسلم ] وقال أيضا: ” إن الله سائل كل راع عما استرعاه ” [ الترمذي ] . ولأن صلاح الأبناء يعتمد في الدرجة الأولي علي توفيق الله – عز وجل، ثم الأخذ بالأسباب .. فالله سبحانه وتعالي جعل لكل شيء سببا ، وأولي هذه الأسباب هي أن نتعرف علي طرق التربية المثلي التي تثمر لنا جيلا يرفع راية الإسلام …. فيشبوا أمثال سعد و بلال و عمر – رضي الله عنهم فكانوا نبراساً أضاء الدنيا مجدا خالدا. ولكن ما المقصود بتربية الأبناء؟ قد يتبادر ألي الذهن أن تربية الأبناء هي العناية بصحتهم البدنية ، وتغذيتهم السليمة ، ووقايتهم من الأمراض ، وهذه الأمور تدخل في التربية فعلا . لكن التربية أو

كيف تربين طفلاً يحمل هم الإسلام؟

كيف تربين طفلاً يحمل هم الإسلام؟ تعد تربية الأطفال وإعدادهم إيمانيًا وسلوكيًا من القضايا الكبرى التي تشغل حيز واهتمامات الأئمة المصلحين على مرّ الدهور ومر العصور, وإن الحاجة إليها في هذا العصر لهي أشد وأعظم مما مضى، نظرًا لانفتاح المجتمعات الإسلامية اليوم على العالم الغربي حتى غدا العالم كله قرية كونية واحدة عبر ثورة المعلومات وتقنية الاتصالات مما أفرز واقعًا أليمًا يشكل في الحقيقة أزمة خطيرة وتحديًا حقيقيًا يواجه الأمة. من هنا ... كان هذا التحقيق الذي نسلط فيه الضوء على مشكلات الأطفال والعوامل التي تؤثر بشكل سلبي على سلوكهم وأخلاقهم .. ثم أخيرًا الخطوات العملية التي من شأنها أن تسهم بشكل فعال .. بإذن الله في صناعة طفل يحمل هم الإسلام. إذا أردنا أن نزرع نبتة .. فإننا نقوم بغرس بذرتها الآن .. ونظل نسقيها ونعتني بها كل يوم .. من أجل شيء واحد .. ألا وهو الحصول على ثمرة حلوة .. تلذ لها أعيننا وتستمتع بها أنفسنا. ولكن!! ماذا لو كان الهدف أسمى .. والحلم أكبر .. وأبناؤنا .. زهور حياتنا .. أين نحن من صناعة هدف غال وعزيز لمستقبلهم؟! أين الأم من رعاية فلذة كبدها بقلبها الرؤوم ليلاً ونهارًا .. من