لا بأس إذا أصيب طفلي بالملل هناك الكثير من الأدوار التي أريد أن أكون لطفلي: أريد أن أكون شخصًا يتحداه لدفع نفسه، حتى لايستسلم لمخاوفه ، ويسعى دائمًا من أجل فعل أفضل ما لديه. أريد أن أكون الشخص الذي يعانقه، أو يجلس بهدوء بجانبه، عندما لايعمل أفضل ما لديه. أريد أن أكون عالمًا، أراقبه دائمًا حتى أتمكن من التعرف عليه بشكل أفضل ومعرفة ما يحتاج إليه. أريد أن أصبح مهندسًا معماريًا، أرسم بيئته بحيث توفر له مكانًا للإزدهار والنمو. أريد أن أكون أمين مكتبة، أقرأ له لساعات طويلة وأزرع في قلبه بذرة حب الكتب. أريد أن أكون وكيل سفرياته، وأن أخطط للمغامرات القريبة والبعيدة لفتح عينيه على العالم. أريد أن أكون مستكشفًا، واكتشف أي عوالم تؤدي إليه اهتماماته التي لم تتحدد بعد ، لذلك لدينا أرضية مشتركة. أريد أن أكون طاهيا، وأطهو معه وجبات صحية وخبز كعكات معه بعد ظهر الجمعه. قبل كل شيء، أريد أن أكون مكانًا محبًا وآمنًا له حيث يشعر دائمًا بالترحيب ويعلم أنه يمكن أن يكون هو نفسه. ومع ذلك ، هناك شيء واحد لا أريد أن أكونه: لا أريد أن أكون فنانًه ، وأتأكد من أنه مشغول دائمًا ، ولا يشعر بالملل أبدًا ،...
مناهج تعليمية مصممة حسب قدرات طفلك