التعليم المنزلي العربي

ماهي الأبوة والأمومة على غرار مونتيسوري؟ هل تجعل الحياة مع الأطفال الصغار أسهل؟ إن تربية الأطفال الصغار ممتعة ومرضية، لكنها مرهقة أيضًا، 5 نصائح مفيدة حول تقنيات الأبوة الإيجابية للتخلص من بعض تحديات تربية طفل صغير. فيما يلي بعض الطرق البسيطة لضبط بيئة منزلك لتقليص نوبات الغضب لدى الأطفال وتمكين طفلك من أن يصبح أكثر استقلالية. يمكن لأطفالنا أن يثيروا إعجابنا ويفاجئونا عندما يتم منحهم البيئة المناسبة. 1- تحول المدخل إضافة بسيطة من عدد قليل من السنانير و السلال يقطع شوطا طويلا لدعم الاستقلال الخاص بك قليلا للمدخل والحرية في الدخول والخروج من المنزل - ساحة معركة سيئة السمعة للآباء والأمهات. بمجرد أن يصبح طفلك يمشي واثقًا، تعاون معه لارتداء معطفه وإزالته، وأظهر له كيفية تعليقه على الخطاف. إذا لم يكن جاكيته حلقة، يمكنك إضافة واحدة باستخدام قطعة من الغزل أو حلقة كتاب من خلال العلامة. اعرض المساعدة على طفلك لخلع حذائه وقبعته وأظهر له السلة التي تضعها فيها. تذكر أن تقدم 2-3 خيارات فقط لكل قطعة من الملابس حتى لا تطغى عليها الاحتمالات. سيوفر لك الوقت والصبر الآن لدعمها في هذه العملية الكثير م

لماذا هناك دائما مرآة في غرفة نوم مونتيسوري السمة المميزة لغرفة نوم مونتيسوري هي مرآة على الحائط. تخدم هذه المرآة هدفاً لطفلك الصغير منذ أيام ولادته وحتى بقية طفولته. بينما تتغير الأغراض المحددة للمرآة بينما ينمو طفلك إلى طفل صغير، تظل فائدته ثابتة. طوال الطفولة، ستدعم النشاط البصري والحركة والتطور المعرفي والاستقلالية. التفاصيل الأساسية لمرآة مونتيسوري من الناحية المثالية، توجد مرآة طفلك في منطقة منفصلة عن سريره. من أجل إحساس طفلك الصغير بالترتيب، فإن سريره مخصص للنوم، ومنطقة حركة أخرى للعب واللعب. ومع ذلك، عندما يكون هناك مساحة أو قيود عملية، فإن معظم الأطفال سيديرون ما يرام إذا اخترت وضع المرآة على سريرهم. قد يكون البعض مُبالغًا في صورتهم ويعانون من النوم، وفي هذه الحالة، يمكنك محاولة إيجاد حل آخر. استخدمي مرآة مصنوعة من زجاج شبكي بدلاً من الزجاج الحقيقي لغرفة طفلك لمعايير السلامة. إذا دحرجت ضدها، أو ضربتها، أو ركلها ، خاصة لأنها أكبر وأقوى، فإن الزجاج الشفاف يمكن أن يتحمل الإساءة بشكل أفضل من الزجاج الحقيقي. وبالمثل، تأكد من تثبيت المرآة بإحكام على الحائط. حتى ل

كيف يدعم سرير مونتيسوري التعلم  يشجعنا نهج مونتيسوري على توفير العديد من الفرص للأطفال - حتى الاصغر- لتجربة حرية الحركة والاحترام والاختيارات، وكل ذلك يساهم في عملية التعلم. ولكن لا يجب أن تكون في الفصل الدراسي لخلق هذه الفرص. هناك العديد من الطرق للقيام بذلك في المنزل. وإذا كنت شجاعًا بما يكفي لتجربة السرير الأرضي ، فيمكنك القيام بذلك في نومك! (أو بالأحرى نوم طفلك  لذا ، لماذا تختار بعض العائلات السرير الأرضي بدلاً من سرير الأطفال؟  يسمح سرير الطفل الصغير بحرية الحركة  تتيح فرصة التحرك بحرية في غرفته طفلك شعورًا بالاستقلالية. يصبحون مرتاحين في البحث عن أشياء جديدة ، وسوف يرى طفلك الصغير العالم كمكان للقيام بالاكتشافات. يمكنهم الذهاب إلى الباب لمعرفة ما إذا كنت قد غادرت بالفعل ، ثم يذهبون إلى سريرهم. غالبًا ما يتفاجأ الآباء عندما يعلمون أنه حتى الأطفال الصغار سيختارون العودة إلى سريرهم عندما يحين وقت النوم! يمكن لطفلك أن يستيقظ ويتحقق لمعرفة ما إذا كانت هناك كتب جديدة في سلة الكتب. كل هذه الفرصة للحركة تجعل العالم يشعر بالإمكانيات. تُترجم الحرية في غرف نومهم إلى حرية ال

كيف تبدو غرفة نوم مونتيسوري؟  إن فلسفة ماريا مونتيسوري في تشجيع الإبداع والاستقلالية لا تنطبق فقط على الفصل الدراسي، ولكن أيضًا على المنزل. كانت تؤمن بأهمية إنشاء مساحة يكون فيها كل شيء في متناول الطفل، حتى في سن صغيرة جدًا، ومن هنا جاءت فكرة تصميم غرفة نوم مونتيسوري .  بينما نفكر بشكل طبيعي في الكيفية التي نود أن تبدو بها غرفة نوم طفلنا وتعمل من منظور الكبار، فإن نهج مونتيسوري يجلب نقطة الأفق إلى أفق الطفل. طريقة سهلة لتغيير وجهة نظرك هي الجلوس أو الاستلقاء على الأرض والنظر حولك. ماذا ترى من هناك؟ سوف تكتشف بسرعة ما سيراه طفلك أو رضيعك أيضًا.  ما العناصر المهمه في غرفة نوم مونتيسوري؟  عندما يتعلق الأمر بإعداد غرفة نوم مونتيسوري، لا تحتاج إلى استئجار مصمم ديكور داخلي أو أن تكون خبيرًا في ديكور مونتيسوري. في الواقع، البساطة هي المفتاح. كل ما تحتاجه هو بعض النصائح الأساسية لإنشاء غرفة نوم تلهم الاستكشاف المستقل والراحة بينما تكون آمنه ومريحة . الألوان والإضاءة في غرفة نوم مونتيسوري  غرفة نوم مونتيسوري عادة ما تكون محايدة اللون أو مطلية باللون الأبيض أو بألوان طب

في البلدان العربية التعليم المنزلي ” كمفهوم أكاديمي ليس متقناً بعد ” ولكن سنسعى إلى تقديم حلول متنوعة لتتوافق مع الظروف المختلفة لكل أسرة.  الكثير من العائلات تفضّل البدء في التعليم المنزلي خلال منتصف العام، و السبب في ذلك قد يرجع إلى المشكلات التي يواجهها الطفل في مدرسته، أو تأخره الدراسي، أو مرضه، أو لمجرد شعورهم بأنه الوقت الأنسب لإستعداد الطفل.  و تُعدّ إجازة منتصف العام بمثابة التوقيت الأمثل للقيام بعملية التغيير، إلا أنه يمكن إخراج الطفل من المدرسة في أي وقت ترونه مناسباً .  ولكن إذا كنت تفكر جدياً في إخراج طفلك من المدرسة ( سواء كانت عامة أو خاصة ) خلال العام الدراسي، فعليك أن تتأكد من قدرتك على الوفاء بمهامك التعليمية المنزلية ، والقيام بكل الأدوار المطلوبة منك .  الخطوات الواجب إتباعها :  راجع القوانين في بلدك “حيث تقيم” هل تسمح بالتعليم المنزلي، هل هناك نظام بديل يمكن الإعتماد عليه ؟ أدرس هذه الخطوة جيدًا ..  إبحث عن مجموعة دعم محلية للتعليم المنزلي لمساعدتك بالتفاصيل الأخرى والإجراءات اللازمة، كذلك المساعدة في تقديم المشورة بشأن المنهج, وتقديم مجتمع بدي